تحضير نص سبق العرب إلى مبادئ الديمقراطية
الفكرة العامة:
تأكيد الكاتب لأسبقية العرب في تجسيد مبادئ الديمقراطية
الأفكار الأساسية:
الفكرة الاولى:
أسبقية العرب في رفع شعار المساواة والاخوية والحرية
الفكرة الثانية:
تجسيد العرب لمبادئ الديمقراطية قبل الاسلام وبعده على خلاف الدول الاوروبية
الفكرة الثالثة:
الخصال السمخة التي تميز بها العرب مكنتهم مع المبادئ التي عززها الاسلام من تاسيس الامبراطورية العربية الاسلامية
الفكرة الرابعة:
إسهام الاسلام في تحديد حقوق الانسان قبل ان نتظر هيئة الامم المتحد لذلك
المغزى العام:
يقول عمر ابن الخطاب " كنا ذلة و أعزنا الله بالإسلام "
تحضير نص معنى الديمقراطية (لغة عربية - سنة ثانية متوسط)
الفكرة العامة:
مفهوم الديمقراطية العام والضيق واهم قيمها وخصائصها.
الافكار الاساسية :
1- المفهوم العام والضيق للديمقراطية.
2- اهم قيمها.
3- خصائص السلوك الديمقراطي.
المغزى العام:
بالديمقراطية وحرية التعبير تحدث التغيير.
التلخيص:
الديمقراطية هي طريقة في الحياة و معناها ضيق الفرصة التي يتيحها المجتمع
في اتخاذ القرارات في ميادين الحياة المختلفة و تأكد هذه الأخيرة (الديمقراطية) اتاحة الفرص للفرد القادر ذهنيا و امكانيا بالعمل
حيث ارتبطت الديمقراطية بالكثير من القيم نذكر منها إتخاذ القرارات ضمان حرية التعبير الخ...
وعند ارتباط هذه القيم ارتباطا مباشرا بالديمقراطية فإن المواطن يصبح ديمقراطي و بمعنا آخر يصبح مجتهد
يتقبل الآخرين على إختلافهم .متحظ
تحضير نص ديمقراطية عمر (لغة عربية - سنة ثانية متوسط)
الفكرة العامة:
تحدث الكاتب على ديمقراطية عمر التي طبق فيها تعاليم الاسلام و ساوى بين الملك و الفقير
الأفكار الاساسية:
- مَلِكُ الْغَسَاسِنَةِ يُسْلِمُ وَيُقْبِلُ إِلَى الْحِجَازِ فِي مَوْكِبٍ ضَخْمٍ وَزِينَةٍ تَامَّةٍ.
- مَلِكُ الْغَسَاسِنَةِ يَبْقَى عَلَى صَلَفِهِ وَعَنْجَهِيَّتِهِ وَيَلْطِمُ رَجُلاً مَشَى عَلَى رِدَائِهِ.
-عُمَرُ الْفَارُوقُ يُسَوِّي بَيْنَ الْمَلِكِ وَالرَّجُلِ وَيَتَوَعَّدُ الْمَلِكَ بِأَخْذِ حَقِّ الرَّجُلِ مِنْهُ.
- مَلِكُ الْغَسَاسِنَةِ يَهْرَبُ تَحْتَ جَنَحِ الظَّلاَمِ خَوْفًا مِنْ وَعِـيـدِ عُمَرَ وَقَصَاصِهِ.
ـ المغزى العام :
أَمِنْتَ لَمَّا أَقَمْتَ الْعَدْلَ بَيْنَهُمُ ** فَنِمْتَ نَوْمَ قَرِيرِ الْعَيْنِ هَانِيهَا.
ـ التلخيص:
قَدِمَ مَلِكُ الْغَسَاسِنَةِ جَبْلَةُ بْنُ الأَيْهَمِ الْحِجَازَ مُسْلِمًا، وَأَحْضَرَ مَعَهُ صَلَفَ وَعَنْجَهِيَّةَ مُلُوكِ الْغَسَاسِنَةِ وَخُيَلاَءَهُمْ وَكِبْرَهُمْ. وَمَا لَمَسَ أَعْرَابِيٌّ رِدَاءَهُ فِي زَحْمَةِ الْحَجِّ حَتَّى كَبُرَ الأَمْرُ عَلَيْهِ فَلَطَمَهُ وَهَشَّمَ أَنْفَهُ. وَهُنَا تَدَخَّلَ الْخَلِيفَةُ الْعَادِلُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَخَيَّرَهُ بَيْنَ إِرْضَاءِ
الأَعْرَابِيِّ وَبَيْنَ الْقِصَاصِ؛ فَأَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ وَاَرْتَدَّ هَارِبًا مُتَسَتِّرًا بِظَلاَمِ الْلَيْلِ.